محمد التفراوتي : اعتادت المجتمعات على التخلص من النفايات المختلفة بطرق متنوعة، أهمها الحرق بأبسط التكاليف، أمام التراكم، اليومي لكميات النفايات الناتجة عن زيادة التطور بمعدل الاستهلاك اليومي.كما يحاول العديد من الدول منذ الثمانينيات التخلص من هذه المحارق، نظرا لتأثيرها على البيئة وصحة الإنسان، ولكونها المصدر الأساسي للديوكسينات، المعروفة بأنها المواد المسببة للسرطان الأكثر قوة على الإطلاق، فضلا عن خليط كبير من المواد السامة الأخرى، كجزيئات النانو والمعادن الثقيلة.
- المنتدى العربي للتمويل من أجل التنوع البيولوجي: منصة إقليمية لتعزيز الشراكات وحلول مبتكرة
- السينما أولا: من المحلي إلى الدولي في خدمة البيئة والفن السابع
- جبل الكست بتافراوت… بيئة تستغيث أمام زحف الرعي الجائر وتربية الغزال النادر
- نهج الجنوب العالمي في إدارة العلاقة بين المناخ والتنمية
- المغرب يعتمد أول استراتيجية وطنية للحفاظ على الجوارح
- النبي محمد صلى الله عليه وسلم… نبي البيئة والرحمة الكونية
- التحضيرات النهائية لاتفاقية التنوع البيولوجي البحري: بين الأمل والتحديات
- بودكاست آفاق بيئية – الحلقة: السلطعون الأزرق، الغزو البحري شمال المغرب
- القصبة تتحدث سينما… وشفشاون تهمس للعالم بلغة البيئة
- التمور تجمع إثيوبيا والإمارات في منصة تعاون زراعي دولي