محمد التفراوتي : اعتادت المجتمعات على التخلص من النفايات المختلفة بطرق متنوعة، أهمها الحرق بأبسط التكاليف، أمام التراكم، اليومي لكميات النفايات الناتجة عن زيادة التطور بمعدل الاستهلاك اليومي.كما يحاول العديد من الدول منذ الثمانينيات التخلص من هذه المحارق، نظرا لتأثيرها على البيئة وصحة الإنسان، ولكونها المصدر الأساسي للديوكسينات، المعروفة بأنها المواد المسببة للسرطان الأكثر قوة على الإطلاق، فضلا عن خليط كبير من المواد السامة الأخرى، كجزيئات النانو والمعادن الثقيلة.
- دراسة حول استخلاص المركبات الفينولية من التمور
- تأمين مرونة السواحل والمحيطات
- النخلة بألسنة الشعراء
- تصوير خسوف القمر من وسط المغرب
- وكالة “ناسا” تطرد عالمة مناخ ورئيسة العلماء الدكتور “كاثرين كالفن”
- تعزيز الحفاظ على التنوع البيولوجي: المناطق المحظورة للصيد في البحر المتوسط والبحر الأسود
- إصدار حديث عن معجم مصطلحات التغير المناخي
- الطريق إلى الأعماق: هل يقود استغلال المعادن البحرية إلى كارثة بيئية جديدة
- نحو إسقاط الحياد الكربوني!
- التلوث البلاستيكي البحري يتصدر المشهد في معرض أليوتيس 2025 في أكادير