محمد التفراوتي : اعتادت المجتمعات على التخلص من النفايات المختلفة بطرق متنوعة، أهمها الحرق بأبسط التكاليف، أمام التراكم، اليومي لكميات النفايات الناتجة عن زيادة التطور بمعدل الاستهلاك اليومي.كما يحاول العديد من الدول منذ الثمانينيات التخلص من هذه المحارق، نظرا لتأثيرها على البيئة وصحة الإنسان، ولكونها المصدر الأساسي للديوكسينات، المعروفة بأنها المواد المسببة للسرطان الأكثر قوة على الإطلاق، فضلا عن خليط كبير من المواد السامة الأخرى، كجزيئات النانو والمعادن الثقيلة.
- اللجنة المغربية للاتحاد الدولي لصون الطبيعة: جسر وطني لحماية التنوع البيولوجي وتعزيز التنمية المستدامة
- أفريقيا ليست موقع اختبار للهندسة الجيولوجي
- اللجنة المغربية للاتحاد الدولي لصون الطبيعة تنظم ندوة وطنية بالرباط
- سدود فارغة واحتياجات متزايدة.. كيف يعيد المغرب رسم خريطة القدرة على التكيف مع التغيرات المائية؟
- رسالة مفتوحة إلى السيد رئيس الحكومة
- مخرجات مؤتمر نيس للمحيطات بين الإنجازات والإغفالات
- شراكة دولية لتعزيز زراعة النخيل.. الإمارات والمكسيك تطلقان مهرجان التمور 2025
- حلقة ثالثة في ثلاثية إنقاذ الكوكب: لجنة أممية جديدة للتلوث إلى جانب المناخ والتنوع البيولوجي
- الزراعة تواجه المناخ: مشروع بيئي يربط الشجرة بالحقل والفلاح بالحل المستدام
- بوصلة المناخ تتحول إلى الجهات: الورشة الجهوية تضع أسس التكيف من طنجة