بعد طول انتظار ، حلقت الطائرة “سولار إمبالس” في رحلتها الاولى العابرة للقارات .
فانطلقت صباح اليوم الخميس 24 ماي 2012 من مطار باييرن في غرب سويسرا إلى المغرب عاصمة المغرب ثم مدينة ورزازات لمناتسبة إطلاق أضخم محطة للطاقة الحرارية شمسية في المغرب.
وربطت الطائرة “سولار إمبالس” بين القارتين الأوروبية والأفريقية. وتناوب على قيادتها الطياران المؤسسان للمشروع أندريه بروشبرع وبرتران بيكار . وحطت في مطار الرباط مساء 05 يونيو، يوم البيئة العالمي ، مجتازة مضيق جبل طارق بعد توقف تقني دام أياما في مدريد عاصمة إسبانيا . وحققت بذلك إنجازا غير مسبوق باجتياز مسافة 2500كيلومتر من دون التزود بالوقود ومصدرها الوحيد الطاقة الشمسية ..
حلّقت الطائرة الشمسية على ارتفاع 8229 مترا عن مستوى سطح البحر.. وقطعت المسار الجوّي بين مدريد والرباط البالغ 1200 في 19 ساعة و8 دقائق بمعدّل سرعة وصل إلى 52 كيلومترات في الساعة الواحدة.
- اللجنة المغربية للاتحاد الدولي لصون الطبيعة: جسر وطني لحماية التنوع البيولوجي وتعزيز التنمية المستدامة
- أفريقيا ليست موقع اختبار للهندسة الجيولوجي
- اللجنة المغربية للاتحاد الدولي لصون الطبيعة تنظم ندوة وطنية بالرباط
- سدود فارغة واحتياجات متزايدة.. كيف يعيد المغرب رسم خريطة القدرة على التكيف مع التغيرات المائية؟
- رسالة مفتوحة إلى السيد رئيس الحكومة
- مخرجات مؤتمر نيس للمحيطات بين الإنجازات والإغفالات
- شراكة دولية لتعزيز زراعة النخيل.. الإمارات والمكسيك تطلقان مهرجان التمور 2025
- حلقة ثالثة في ثلاثية إنقاذ الكوكب: لجنة أممية جديدة للتلوث إلى جانب المناخ والتنوع البيولوجي
- الزراعة تواجه المناخ: مشروع بيئي يربط الشجرة بالحقل والفلاح بالحل المستدام
- بوصلة المناخ تتحول إلى الجهات: الورشة الجهوية تضع أسس التكيف من طنجة