محمد التفراوتي : اعتادت المجتمعات على التخلص من النفايات المختلفة بطرق متنوعة، أهمها الحرق بأبسط التكاليف، أمام التراكم، اليومي لكميات النفايات الناتجة عن زيادة التطور بمعدل الاستهلاك اليومي.كما يحاول العديد من الدول منذ الثمانينيات التخلص من هذه المحارق، نظرا لتأثيرها على البيئة وصحة الإنسان، ولكونها المصدر الأساسي للديوكسينات، المعروفة بأنها المواد المسببة للسرطان الأكثر قوة على الإطلاق، فضلا عن خليط كبير من المواد السامة الأخرى، كجزيئات النانو والمعادن الثقيلة.
- تقرير عربي غير مسبوق يكشف خطورة “المواد الكيميائية الأبدية” في البيئة
- الكورة والزيتون… توأمان من خضرة الأرض وبركة السماء
- تغير المناخ والأنواع الغازية ومسببات الأمراض تهدد مواقع التراث الطبيعي العالمي
- تسهيلات جديدة لدخول المغاربة إلى مصر دون تأشيرة مسبقة
- تسليح خيالي جيوستراتيجي!
- جيل Z والفراغ السياسي: من يؤطر شباب اليوم؟
- الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عالمي عاجل لمواجهة تحديات العواصف الرملية والترابية: إشكالية معقدة تتطلب تعاونا إقليميا ودوليا
- رحلة إلى قلب الأطلس الصغير: أركان بين ذاكرة الجبال وآمال التجديد
- المتوسط… مرآة أزمات العالم ومختبر حوكمة بيئية جديدة
- ملتقى المتوسطيين في القاهرة: كيف نجعل التحول السلوكي واقعا؟