محمد التفراوتي : اعتادت المجتمعات على التخلص من النفايات المختلفة بطرق متنوعة، أهمها الحرق بأبسط التكاليف، أمام التراكم، اليومي لكميات النفايات الناتجة عن زيادة التطور بمعدل الاستهلاك اليومي.كما يحاول العديد من الدول منذ الثمانينيات التخلص من هذه المحارق، نظرا لتأثيرها على البيئة وصحة الإنسان، ولكونها المصدر الأساسي للديوكسينات، المعروفة بأنها المواد المسببة للسرطان الأكثر قوة على الإطلاق، فضلا عن خليط كبير من المواد السامة الأخرى، كجزيئات النانو والمعادن الثقيلة.
- لا ضوء أخضر لاستغلال المعادن في أعماق البحار
- الجهوية المتقدمة في مواجهة التغيرات المناخية: من التكيف إلى التحول
- جامعة محمد الأول بوجدة تحتضن المؤتمر الدولي الأول حول السوسيولوجيا الرقمية
- مجلس السلطة الدولية لقاع البحار يقترب من حسم قرارات مصيرية
- دعوات أفريقية لتعزيز العمل المناخي العالمي
- المحيط لا يصمت: مبادرة مغربية تضيء على أزمة الطيور البحرية المنسية
- ملتقى الدانمارك/ اليونسكو في الرباط: الإعلام والعلم والمؤثرون في قلب الحوكمة البيئية لمحميات المحيط الحيوي
- استغلال المعادن في الأعماق: قاع البحر بحاجة إلى قواعد
- النساء والتغير المناخي: مدخل نحو عدالة مناخية تراعي النوع الاجتماعي
- حراس جدد يظهرون لحماية التراث الثقافي البحري في أعماق البحر