محمد التفراوتي : اعتادت المجتمعات على التخلص من النفايات المختلفة بطرق متنوعة، أهمها الحرق بأبسط التكاليف، أمام التراكم، اليومي لكميات النفايات الناتجة عن زيادة التطور بمعدل الاستهلاك اليومي.كما يحاول العديد من الدول منذ الثمانينيات التخلص من هذه المحارق، نظرا لتأثيرها على البيئة وصحة الإنسان، ولكونها المصدر الأساسي للديوكسينات، المعروفة بأنها المواد المسببة للسرطان الأكثر قوة على الإطلاق، فضلا عن خليط كبير من المواد السامة الأخرى، كجزيئات النانو والمعادن الثقيلة.
- الجهوية المتقدمة في قلب العمل المناخي: رؤية لتعزيز الشفافية والتنمية
- اتحاد من أجل المتوسط يدعو إلى تحرك عاجل لمواجهة أزمة المناخ في المنطقة
- مراكش تحتضن مؤتمرا عالميا حول مستقبل التكنولوجيا المتقدمة
- حين يجتمع العلم لإنقاذ المستقبل: أكادير تحتضن مختبر العالم لحلول الماء والبيئة
- البحر المتوسط بين طموحات الحوكمة وقيود الواقع
- WaMEC 2025: التكنولوجيا في خدمة الماء والبيئة… من أكادير إلى العالم
- “صوان” يزور سماء أكادير: الباحث إبراهيم جبيل يوثق مذنبا بلا ذيل في لحظة نادرة
- مايكل ج. سكولوس: العقل المتوسطي للعلوم والاستدامة
- بين خطاب الاستدامة وضغوط الواقع: الهيئة العامة لمصايد أسماك البحر المتوسط بين طموح الإصلاح وإكراهات اللوبيات البحرية
- أكادير تحتضن المؤتمر الدولي حول الماء والمواد والبيئة WaMEC 2025




















