محمد التفراوتي : اعتادت المجتمعات على التخلص من النفايات المختلفة بطرق متنوعة، أهمها الحرق بأبسط التكاليف، أمام التراكم، اليومي لكميات النفايات الناتجة عن زيادة التطور بمعدل الاستهلاك اليومي.كما يحاول العديد من الدول منذ الثمانينيات التخلص من هذه المحارق، نظرا لتأثيرها على البيئة وصحة الإنسان، ولكونها المصدر الأساسي للديوكسينات، المعروفة بأنها المواد المسببة للسرطان الأكثر قوة على الإطلاق، فضلا عن خليط كبير من المواد السامة الأخرى، كجزيئات النانو والمعادن الثقيلة.
- حكاية الشاي ومقام الرجاء
- في حضرة الحلم… سيرة أبي ودفء الذاكرة
- «سحر حقيقي»: كيف تم العثور على حطام سفينة من القرن السادس عشر قبالة سواحل راماتويل؟
- إنجاز بيئي عالمي في الفلبين: تكريم خليج قرش الزعنفة كـ”بلو بارك” 2025
- قمة نيس للمحيطات: بين غياب الجرأة في مواجهة الوقود الأحفوري… وخطوة واعدة نحو حماية أعالي البحار
- تحديث حاسم لمعاهدة أعالي البحار: اقتراب دخول الاتفاقية حيز التنفيذ
- إنقاذ عمالقة البحر: تحالف دولي يسابق الزمن لحماية أسماك القرش والشفنين
- غضب أزرق في نيس: لا لاستغلال المعادن في قاع المحيطات
- نحو إنقاذ الذاكرة البيئية للمحيطات
- “نداء نيس العالمي: هل بدأ العد العكسي لنهاية التلوث البلاستيكي؟